قرر مجلس الشعب توجيه اللوم للنائب المستقل علاء عبدالمنعم بعد تحميله
مسؤولية تسريبه معلومات لـ«المصرى اليوم» حول بطلان عضوية ٧٧ نائباً.
ورفض عبدالمنعم القرار، قائلاً: «لقد أعلنت أن هناك بطلانًا فى ٤٤ دائرة،
ورفض عبدالمنعم القرار، قائلاً: «لقد أعلنت أن هناك بطلانًا فى ٤٤ دائرة،
واللجنة العامة أقرت أنها ٤١ دائرة فقط، مما يعنى أن هناك ٤ أو ٥ نواب لم يطلهم البطلان،
وبالتالى أطالب بإعلان أسمائهم لأن كل النواب يتحدثون عن الخطأ».
وأضاف عبدالمنعم موجهاً كلامه لـ«سرور»: «اللجنة العامة قالت إننى أملك حرية التعبير،
وأضاف عبدالمنعم موجهاً كلامه لـ«سرور»: «اللجنة العامة قالت إننى أملك حرية التعبير،
وأنا أستحلفك بالله العظيم هل أملك حرية التعبير داخل هذا المجلس..
فقد طلبت تقارير البطلان مرات كثيرة ولم تستجب اللجنة التشريعية».
وطرح رئيس مجلس الشعب القرار للتصويت، فوافق نواب الوطنى وعلق سرور قائلاً: «دول عايزين يدبحوك..
ولو فتحت المناقشة هيحيلوا أوراقك للمفتى».
وطرح رئيس مجلس الشعب القرار للتصويت، فوافق نواب الوطنى وعلق سرور قائلاً: «دول عايزين يدبحوك..
ولو فتحت المناقشة هيحيلوا أوراقك للمفتى».
كان مجلس الشعب قد اعترف بورود تقارير من محكمة النقض بقبول بعض أو جميع الطعون المقدمة فى ٤١ دائرة انتخابية،
منها ٩ دوائر قُدمت بشأنها طعون لم يرد عليها،
و٣٢ دائرة وردت تقارير من محكمة النقض بشأنها، ومنها ١٦ دائرة صدرت بشأنها أحكام القضاء الإدارى، ومازالت منظورة أمام المحكمة الإدارية العليا،
وكان عبدالمنعم قد نفى ما ذكره النائب المطعون فى عضويته محمد مرشدى فى جلسة أمس الأول، قائلاً:
وكان عبدالمنعم قد نفى ما ذكره النائب المطعون فى عضويته محمد مرشدى فى جلسة أمس الأول، قائلاً:
«لقد افتتحت مكتبى فى عام ١٩٨٦ وكان وقتها (مرشدى) فى الجامعة،
وسأطلب من شركة الاتصالات كشفاً بالمكالمات لنعرف من الذى كان يكلم الآخر».
وأضاف: «أنا لم أستول على أرض الدولة ولم تخصص لى آلاف الأمتار فى القاهرة..
وأضاف: «أنا لم أستول على أرض الدولة ولم تخصص لى آلاف الأمتار فى القاهرة..
واللى بيته من زجاج لا يقذف الناس بالطوب».
واستطرد: «من يتحدثون عن المرأة اللعوب..
واستطرد: «من يتحدثون عن المرأة اللعوب..
هو ده الفكر الجديد للحزب الوطنى».
ورد مرشدى متهماً «عبدالمنعم» بالكذب، فرد عليه علاء:
ورد مرشدى متهماً «عبدالمنعم» بالكذب، فرد عليه علاء:
«أنت نجحت بالتزوير».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق